في كتابها الجديد“فلسطين: خيط الذاكرة”، الصادر عن “دار باراتاريا”،تؤكد الكاتبة والصحافية الإسبانية تيريسا آرانغرينأن فلسطين مِلكٌ للعرب مثلما إنكلترا ملك للإنكليز أو فرنسا للفرنسيين،وأن ما يحدث في فلسطين منذ 1948 لا يمكن تبريره بأي قانون أخلاقي أو دولي.
تتناول تيريسا آرانغرينفي هذا العمل، الجرائم الإسرائيلية، والدور الذي لعبته بريطانيا، منذ وعد بلفور، في تجريد شعب بأكمله من حقوقه في الحرية والملكية والأرض والتاريخ.كما تعريّ الحملات الإعلامية التي يشنها الغرب على المقاومة الفلسطينية، وتصنفها ضمن نضال الشعوب في سبيل الحرية.